تركزت القمة بشكل رئيسي على قضية الطاقة، وناقش القادة قضية تقليل الاعتماد على روسيا، والفواتير المرتفعة التي انعكست نتيجة لارتفاع أسعار الطاقة في الآونة الأخيرة.
شارك رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي "تشارلز ميشيل" عبر حسابه على تويتر خلال الاجتماعات، أن القادة وافقوا أيضًا على البوصلة الاستراتيجية.
وتحدد الوثيقة هدف الاتحاد الأوروبي المتمثل في تعزيز سياسته الأمنية والدفاعية بحلول عام 2030.
الاتحاد الأوروبي الذي يهدف إلى الاستجابة بسرعة للأزمات في جغرافيته المباشرة، مثل الحرب في أوكرانيا، من خلال هذه الوثيقة، يهدف إلى أن يصبح "مزود أمن" أقوى وأكثر قدرة، من خلال إجراء تقييم مشترك للبيئة الاستراتيجية التي يعمل فيها والتهديدات والتحديات التي تواجه الاتحاد.
وتبرز "قوة النقل السريع" باعتبارها العنصر الأكثر لفتًا للانتباه في الوثيقة. (İLKHA)